هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت شخصيات عربية وإسلامية؛ إن "حياة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، كانت ملحمة بطولية نادرة"، داعين إلى ضرورة "هزيمة المشروع الصهيوني.
طارق الزمر يكتب: مناشدتنا للقوم يجب أن تنبههم أنهم لا يجاملون غزة ولا يمنون عليها حين يدعمونها، بل يؤدون ضريبة الدم الواجبة عليهم، لأن الدفاع عن غزة وعن فلسطين هو دفاع عن المنطقة كلها، وخاصة مصر، فهي الدولة المعنية أكثر من غيرها بالمشروع الصهيوني
في الوقت الذي تنشغل فيه الساحة الإسرائيلية بملفت الانتخابات، وما يتخللها من انشقاقات وتحالفات، غاب الصراع مع الفلسطينيين عن أجندة الأحزاب المتنافسة، كما جرت العادة في عقود سابقة، مما دفع أصواتا إسرائيلية للتحذير من ذلك على اعتبار أن تهميش القضية الفلسطينية من شأنه أن يفسح المجال للفلسطينيين بتغيير ا
ضحايا المشروع الاستعماري الصهيوني، توارثوا جيلاً بعد جيل الفاجعة، يحملونها في حياتهم اليومية بمختلف التفاصيل التي ترمز لوجودهم في مخيمات اللجوء وفي مدن وقرى هجروا إليها داخل وطنهم وخارجه، ومحاولة الاستيلاء على كل ما يشير لوجودهم..
الأردنيون في مأزق يستعصي فيه التئامهم كشعب، وصُنْع التنظيم السياسي الوطني الذي يعبر عن وجودهم في معادلة النظام وامتداده. وبفشلهم يشاركون في اغتيال وطنهم ويُساقون إلى خيارات غير محمودة
على الإسرائيليين ألا ينسوا أبدا أنهم يشكلون "المتغير التابع" في جميع هذه العلاقات، ذلك المتغير الذي تتقلب حظوظه صعودا وهبوطا استنادا إلى الأحداث التي هي خارج سيطرته إلى حدٍ كبير
هاجم رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك، نظيره الحالي بنيامين نتنياهو، بسبب سياساته التي بحسب باراك تقود إلى دولة واحدة ذات أغلبية من المسلمين، وتهدد المشروع الصهيوني..
الشيخ طه القطناني يتحدث عن ابنته #الشهيدة أشرقت، والشباب الفلسطيني وكيف واجهوا ويواجهون #المشروع #الصهيوني.. دوّن بالفيديو وشارك 3 ملايين #عربي ما يعيشه الناس في بلدك. [email protected] أو عبر الواتساب 00905368363148 #دون_بالفيديو مع #arabi21_tv
اعتبر المشاركون في ندوة "مستقبل القدس والاستيطان في ظل الإدارة الأمريكية الجديدة" مساء أمس، أن القضية الفلسطينية تمر بمرحلة خطيرة مع استمرار المشروع الصهيوني في مخططاته لتصفيتها وتهويد مدينة القدس..
أياً كان المتسبب بها، تحمل حرائق الغابات في إسرائيل رمزية ثقيلة ضمن سياق تاريخها الاستعماري في روايته القصيرة والشهيرة التي صدرت له في عام 1963 بعنوان "مواجهة في الغابة"، يتحدث إيه بي يهوشوا، وهو أحد أشهر الكتاب في إسرائيل، عن لقاء جرى بين شاب إسرائيلي يعمل حارساً في إحدى الغابات ومسن فلسطيني يعيش
في كتاب بعنوان "المؤسسة الأكاديمية الإسرائيلية: المعرفة، السياسة، والاقتصاد"، أصدره مركز مدار للدراسات الإسرائيلية، يرصد الباحث الفلسطيني مهند مصطفى؛ دور المؤسسات الأكاديمية الإسرائيلية في خدمة المشروع الصهيوني قبل نكبة فلسطين وبعدها، وتزويده بالنظريات والآليات العلمية لتثبيت هذا المشروع وهيمنته
حذرت مرجعية عسكرية وأمنية إسرائيلية بارزة من انهيار المشروع الصهيوني بفعل السياسات التي تتبعها إسرائيل.
بعيدا عن ضغوط اللحظة الراهنة وموازين القوى المختل ظاهريا لصاح العدو ومكوناتها الصهيوني، فان التصدي للمشروع الصهيوني مصلحة اردنية استراتيجية، وهذا يتطلب توافق مجتمعي يشمل الرسميين وباقي مؤسسات الدولة دون استثناء، ويجب ان يصبح هذا الموقف من المشروع الصهيوني ثقافة عامة لدى افراد المجتمع، وجزء اساسي من
اتهم الكاتب رؤوبين باركو في مقال نشرته "إسرائيل اليوم" الاثنين، الأمريكيين بأنهم سذج ومغفلون ولم يتعلموا من تجربتهم الماضية في الشرق الأوسط، وذلك لأنهم يؤيدون مساعي قطر وتركيا في الوساطة من أجل "حل الصراع بين إسرائيل وحماس"، مع أنهما "اللذان يدعمان حماس ويقويانها" على حد تعبيره.